منتديات دلــــــــــع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الى اعضاء منتدى دلع الكرام: كل موضوع يحمل فكرة سياسية بكل انواعه ..موضوع..خاطرة..قصيدة.. سيحذف..الأدارة
عزيزي الزائر: ان لم ترغب بالمشاركة نرجو منك عدم التسجيل...الأدارة

 

 (القدس في خطر)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نديم
عضوذهبي
عضوذهبي
نديم


(القدس في خطر) Jb12915568671
عدد المساهمات : 427
تاريخ التسجيل : 28/10/2009

(القدس في خطر) Empty
مُساهمةموضوع: (القدس في خطر)   (القدس في خطر) Emptyالثلاثاء 16 فبراير - 20:26

إسرائيل تهود باب العمود.. وتقطع شريان القدس الرئيسي
(دي برس – وكالات)
حفريات بحجة ترميم البنية التحتية.. قرارات لبلدية الاحتلال بإخلاء محال تجارية تشكل عصب الحياة للتجار المقدسيين.. إعلانات في الصحف ومواقع الإنترنت تدعو اليهود لاغتنام الفرصة والحصول على بيت مطل على "الهيكل".. كلها خطوات تهويدية جديدة بدأ الاحتلال تنفيذها، مستهدفا منطقة باب العامود "الشريان الرئيسي" للقدس العتيقة والمسجد الأقصى.

وفي تطور سريع خلال الأيام القليلة الماضية، سلمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من التجار وأصحاب المحال التجارية في منطقة باب العامود قرارات بإخلاء محالهم التجارية في مدة أقصاها 3 أيام؛ تمهيدا لهدمها، أو تخييرهم بهدم هذه المحال بأنفسهم.
وتبلغ مساحة هذه المحال التجارية 233 مترا مربعا، يعود بناؤها إلى فترات تاريخية قديمة، وتشكل جزءا من المعلم التاريخي لباب العامود.

• مركز إعلام القدس: تبول جنود الاحتلال الإسرائيلي داخل باحات المسجد الأقصى
• جهود أردنية لتعيين بعثة دائمة لمنظمة اليونسكو في القدس الشرقية
• جولات مشبوهة لعشرات ضباط الاحتلال في أحياء القدس المحتلة
• تطور خطير في الهجمة الإسرائيلية على القدس




وفي خطوة تكميلية لقرار هدم المحال التجارية، أعلنت بلدية الاحتلال عن نيتها إغلاق باب العامود بحجة تنفيذ أعمال ترميم وصيانة للبنية التحتية في المنطقة، وهو ما اعتبر محاولة لتغيير معالم البلدة القديمة وتغيير تركيبتها التي عرفت بها مئات السنين.
أحمد دنديس، أحد التجار الفلسطينيين في باب العمود، اعتبر أن أعمال الحفر التي ستنفذ في المنطقة "ستلحق ضررا كبيرا بالحركة التجارية وتفاقم من الأوضاع الاقتصادية التي يعيشها التجار المقدسيون".

وتابع: "لا يوجد ما يشير إلى وجود خلل في البنية التحتية بهذه المنطقة، فلماذا إذن يقومون بأعمال ترميم وصيانة الآن؟".
وتشير الكثير من التقارير إلى أن التجار المقدسيين في البلدة القديمة يعانون من مضايقات يقوم بها الاحتلال، سواء من خلال فرض الضرائب أو تنفيذ إغلاقات بين الفترة والأخرى، وهو ما يجعلهم يتعرضون لخسائر كبيرة.
وتتكامل حلقة المخطط التهويدي الذي يسعى الاحتلال لتحقيقيه في باب العامود بعد أن حملت الصحف الإسرائيلية ومواقع الإنترنت إعلانات تسويق لمشروع استيطاني يحمل اسم "معاليه زيتيم" تحت عنوان "متع نظرك بمشاهدة جبل الهيكل".

وفي بيان لـ"مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" أوضحت أن هذا المشروع سيقام في قلب حي رأس العامود بالقدس جنوب شرق المسجد الأقصى؛ حيث تحاول شركات وجهات يهودية تسويق المشروع بتشجيع اليهود على شراء شقق سكنية بدعوة أنها مطلة على المسجد الأقصى وقريبة منه.
ومن أجل تشجيع اليهود على شراء هذه الشقق فقد ربطت هذه الحملة بين المشروع الاستيطاني وبين بناء الهيكل المزعوم على حساب المسجد الأقصى، ووضعوا صورا افتراضية للمشروع الاستيطاني وإحدى شققه، وقد أطلت بشكل واضح على المسجد الأقصى.

الشريان الرئيسي
ناجح بكيرات، رئيس قسم المخطوطات في المسجد الأقصى، وأحد الشخصيات المتتبعة لتاريخ مدينة القدس، يعتبر أن ما يسعى الاحتلال إلى تحقيقه في منطقة باب العامود هو "قطع الشريان الرئيسي الموصل إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى".
وبيّن بكيرات في تصريحات لـ"إسلام أون لاين.نت" أن "باب العامود يمثل المركز والشريان الرئيسي للبلدة القديمة وأحيائها ونقطة الوصل بينها وبين الأحياء الخارجية".

ولفت بكيرات إلى أن باب العامود هو الباب الوحيد من أبواب البلدة القديمة الذي ما زال يتمتع بالطابع العربي والإسلامي، لذلك يشكل نقطة جذب كل من يزور مدينة القدس، بخلاف باقي الأبواب الأخرى التي قامت إسرائيل خلال الفترات الماضية بإجراء عمليات تغيير عليها، سواء من خلال إغلاقها بشكل كامل أو تغيير معالمها أو بناء أحياء ونقاط استيطانية فيها.

تغيير التراث وتشريد العرب
واعتبر بكيرات أن الهدف من الحملة الإسرائيلية الأخيرة على باب العامود يتمثل في تهويد هذه المنقطة، وجعلها تحمل طابعا يهوديا من خلال تغيير معالم التراث والتاريخ، إلى جانب تشريد المقدسيين وتفريغهم من هذه المنطقة، ويتمثل الهدف الثالث في ضرب الاقتصاد المقدسي بالبلدة القديمة، والذي يشكل عصب الحياة للتجار المقدسيين.
وما إن تقترب من البلدة القديمة حتى ترتسم أمامك لوحة فنية من الطراز المعماري؛ حيث تتشابك الحجارة مع بعضها البعض لتعطيك الطابع التاريخي للمدينة، فباب العامود الذي يطلق عليه أيضا اسم باب نابلس يكتسب الأهمية؛ لكونه المدخل الرئيسي للـمسجد الأقصى وكنيسة القيامة وحائط البراق، ومنه يلج الزائر إلى سوق باب خان الزيت وسوق العطارين وسوق اللحامين وسوق القطانين وسوق الصاغة وسوق الحصر.

ومن الباب ذاته يمكن الوصول إلى الحي المسيحي والمسمى حارة النصارى من الجهة اليمنى والحي الإسلامي إلى اليسار والأمام.
والعابر لباب العامود يمكنه الوصول إلى شارع اللواء الذي يوصل إلى المسجد الأقصى، والشارع القديم الذي يوصل إلى الأسواق التاريخية في البلدة القديمة.
وكان مركز حقوقي فلسطيني قد حذر من أن مدينة القدس "تتعرض لأخطر عملية تهويد تأخذ طابع الصراع الديموغرافي والسيطرة -ما أمكن- على ما تبقى من أراضي المواطنين؛ لإقامة مزيد من المغتصبات عليها"، بحسب وكالة "قدس برس".

وكانت بلدية الاحتلال قد توعدت بهدم مزيد من منازل المقدسيين، ورصدت لذلك من ميزانية العام الجاري 2010 عشرات الملايين من الدولارات.
وأشار تقرير سابق لمكتب الأمم المتحدة إلى أن السلطات الإسرائيلية تخصص 13% فقط من مساحة القدس الشرقية التي احتلتها في 1967 لبناء منازل للفلسطينيين، في حين صادرت الثلث لتنفيذ مشاريع استيطانية يقيم فيها أكثر من 195 ألف مستوطن يهودي.
واحتلت إسرائيل القدس الشرقية عام 1967، وتعتبر كل المدينة عاصمة لها، وهو زعم لا يلقى اعترافا دوليا، وتؤكد السلطة الفلسطينية من جانبها أن القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة المنتظرة. إسرائيل تهود باب العمود.. وتقطع شريان القدس الرئيسي
(دي برس – وكالات)
حفريات بحجة ترميم البنية التحتية.. قرارات لبلدية الاحتلال بإخلاء محال تجارية تشكل عصب الحياة للتجار المقدسيين.. إعلانات في الصحف ومواقع الإنترنت تدعو اليهود لاغتنام الفرصة والحصول على بيت مطل على "الهيكل".. كلها خطوات تهويدية جديدة بدأ الاحتلال تنفيذها، مستهدفا منطقة باب العامود "الشريان الرئيسي" للقدس العتيقة والمسجد الأقصى.

وفي تطور سريع خلال الأيام القليلة الماضية، سلمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من التجار وأصحاب المحال التجارية في منطقة باب العامود قرارات بإخلاء محالهم التجارية في مدة أقصاها 3 أيام؛ تمهيدا لهدمها، أو تخييرهم بهدم هذه المحال بأنفسهم.
وتبلغ مساحة هذه المحال التجارية 233 مترا مربعا، يعود بناؤها إلى فترات تاريخية قديمة، وتشكل جزءا من المعلم التاريخي لباب العامود.

• مركز إعلام القدس: تبول جنود الاحتلال الإسرائيلي داخل باحات المسجد الأقصى
• جهود أردنية لتعيين بعثة دائمة لمنظمة اليونسكو في القدس الشرقية
• جولات مشبوهة لعشرات ضباط الاحتلال في أحياء القدس المحتلة
• تطور خطير في الهجمة الإسرائيلية على القدس




وفي خطوة تكميلية لقرار هدم المحال التجارية، أعلنت بلدية الاحتلال عن نيتها إغلاق باب العامود بحجة تنفيذ أعمال ترميم وصيانة للبنية التحتية في المنطقة، وهو ما اعتبر محاولة لتغيير معالم البلدة القديمة وتغيير تركيبتها التي عرفت بها مئات السنين.
أحمد دنديس، أحد التجار الفلسطينيين في باب العمود، اعتبر أن أعمال الحفر التي ستنفذ في المنطقة "ستلحق ضررا كبيرا بالحركة التجارية وتفاقم من الأوضاع الاقتصادية التي يعيشها التجار المقدسيون".

وتابع: "لا يوجد ما يشير إلى وجود خلل في البنية التحتية بهذه المنطقة، فلماذا إذن يقومون بأعمال ترميم وصيانة الآن؟".
وتشير الكثير من التقارير إلى أن التجار المقدسيين في البلدة القديمة يعانون من مضايقات يقوم بها الاحتلال، سواء من خلال فرض الضرائب أو تنفيذ إغلاقات بين الفترة والأخرى، وهو ما يجعلهم يتعرضون لخسائر كبيرة.
وتتكامل حلقة المخطط التهويدي الذي يسعى الاحتلال لتحقيقيه في باب العامود بعد أن حملت الصحف الإسرائيلية ومواقع الإنترنت إعلانات تسويق لمشروع استيطاني يحمل اسم "معاليه زيتيم" تحت عنوان "متع نظرك بمشاهدة جبل الهيكل".

وفي بيان لـ"مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" أوضحت أن هذا المشروع سيقام في قلب حي رأس العامود بالقدس جنوب شرق المسجد الأقصى؛ حيث تحاول شركات وجهات يهودية تسويق المشروع بتشجيع اليهود على شراء شقق سكنية بدعوة أنها مطلة على المسجد الأقصى وقريبة منه.
ومن أجل تشجيع اليهود على شراء هذه الشقق فقد ربطت هذه الحملة بين المشروع الاستيطاني وبين بناء الهيكل المزعوم على حساب المسجد الأقصى، ووضعوا صورا افتراضية للمشروع الاستيطاني وإحدى شققه، وقد أطلت بشكل واضح على المسجد الأقصى.

الشريان الرئيسي
ناجح بكيرات، رئيس قسم المخطوطات في المسجد الأقصى، وأحد الشخصيات المتتبعة لتاريخ مدينة القدس، يعتبر أن ما يسعى الاحتلال إلى تحقيقه في منطقة باب العامود هو "قطع الشريان الرئيسي الموصل إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى".
وبيّن بكيرات في تصريحات لـ"إسلام أون لاين.نت" أن "باب العامود يمثل المركز والشريان الرئيسي للبلدة القديمة وأحيائها ونقطة الوصل بينها وبين الأحياء الخارجية".

ولفت بكيرات إلى أن باب العامود هو الباب الوحيد من أبواب البلدة القديمة الذي ما زال يتمتع بالطابع العربي والإسلامي، لذلك يشكل نقطة جذب كل من يزور مدينة القدس، بخلاف باقي الأبواب الأخرى التي قامت إسرائيل خلال الفترات الماضية بإجراء عمليات تغيير عليها، سواء من خلال إغلاقها بشكل كامل أو تغيير معالمها أو بناء أحياء ونقاط استيطانية فيها.

تغيير التراث وتشريد العرب
واعتبر بكيرات أن الهدف من الحملة الإسرائيلية الأخيرة على باب العامود يتمثل في تهويد هذه المنقطة، وجعلها تحمل طابعا يهوديا من خلال تغيير معالم التراث والتاريخ، إلى جانب تشريد المقدسيين وتفريغهم من هذه المنطقة، ويتمثل الهدف الثالث في ضرب الاقتصاد المقدسي بالبلدة القديمة، والذي يشكل عصب الحياة للتجار المقدسيين.
وما إن تقترب من البلدة القديمة حتى ترتسم أمامك لوحة فنية من الطراز المعماري؛ حيث تتشابك الحجارة مع بعضها البعض لتعطيك الطابع التاريخي للمدينة، فباب العامود الذي يطلق عليه أيضا اسم باب نابلس يكتسب الأهمية؛ لكونه المدخل الرئيسي للـمسجد الأقصى وكنيسة القيامة وحائط البراق، ومنه يلج الزائر إلى سوق باب خان الزيت وسوق العطارين وسوق اللحامين وسوق القطانين وسوق الصاغة وسوق الحصر.

ومن الباب ذاته يمكن الوصول إلى الحي المسيحي والمسمى حارة النصارى من الجهة اليمنى والحي الإسلامي إلى اليسار والأمام.
والعابر لباب العامود يمكنه الوصول إلى شارع اللواء الذي يوصل إلى المسجد الأقصى، والشارع القديم الذي يوصل إلى الأسواق التاريخية في البلدة القديمة.
وكان مركز حقوقي فلسطيني قد حذر من أن مدينة القدس "تتعرض لأخطر عملية تهويد تأخذ طابع الصراع الديموغرافي والسيطرة -ما أمكن- على ما تبقى من أراضي المواطنين؛ لإقامة مزيد من المغتصبات عليها"، بحسب وكالة "قدس برس".

وكانت بلدية الاحتلال قد توعدت بهدم مزيد من منازل المقدسيين، ورصدت لذلك من ميزانية العام الجاري 2010 عشرات الملايين من الدولارات.
وأشار تقرير سابق لمكتب الأمم المتحدة إلى أن السلطات الإسرائيلية تخصص 13% فقط من مساحة القدس الشرقية التي احتلتها في 1967 لبناء منازل للفلسطينيين، في حين صادرت الثلث لتنفيذ مشاريع استيطانية يقيم فيها أكثر من 195 ألف مستوطن يهودي.
واحتلت إسرائيل القدس الشرقية عام 1967، وتعتبر كل المدينة عاصمة لها، وهو زعم لا يلقى اعترافا دوليا، وتؤكد السلطة الفلسطينية من جانبها أن القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة المنتظرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم الحقيقة
عضو مميز
عضو مميز
مريم الحقيقة


(القدس في خطر) Jb12915568671
عدد المساهمات : 157
تاريخ التسجيل : 21/01/2010

(القدس في خطر) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (القدس في خطر)   (القدس في خطر) Emptyالثلاثاء 16 فبراير - 20:31

اشكرك اخى على المعلومات

اللهم فرج كرب اخواننا فى فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نديم
عضوذهبي
عضوذهبي
نديم


(القدس في خطر) Jb12915568671
عدد المساهمات : 427
تاريخ التسجيل : 28/10/2009

(القدس في خطر) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (القدس في خطر)   (القدس في خطر) Emptyالأربعاء 17 فبراير - 1:35

امين يارب
الله يسمع منك وتتحرر فلسطين من الطاغيه
ويسعدني مازرتك بهذ الموضوع الذي دوما يستحق الانتباه
تسلمي اختي على مرورك الطيب
تقبليني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم الحقيقة
عضو مميز
عضو مميز
مريم الحقيقة


(القدس في خطر) Jb12915568671
عدد المساهمات : 157
تاريخ التسجيل : 21/01/2010

(القدس في خطر) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (القدس في خطر)   (القدس في خطر) Emptyالأربعاء 17 فبراير - 1:42

بارك الله فيك اخى

انت عنوان للتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(القدس في خطر)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل علمت أن القدس تدمع؟؟؟
» القدس
» في القدس
» أسماء القدس
» مدينة القدس عبر التاريخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دلــــــــــع :: الفئة الأولى :: فلسطين العربية-
انتقل الى: